الشبع بكمية أقل. تحتوي بعض الأطعمة مثل الحلوى والسكاكر والدهون والأغذية المعالجة على كمية كبيرة من السعرات الحرارية في جزء صغير منها. غير أن الفواكه والخضراوات تحتوي على سعرات حرارية أقل في أحجام حصص غذائية أكبر.
اختبار بدني: بالإضافة إلى قياسات مؤشر كتلة الجسم، سيقوم الأطباء أيضًا بإجراء فحص جسدي لتقييم الصحة العامة للطفل والبحث عن علامات المضاعفات الصحية الأخرى المرتبطة بالسمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم ومقاومة الأنسولين.
مشاكل الجلد منتيجة للتعرق الشديد وتراكم الرطوبة في طيات الجلد.
تَحدث إلى خبير الرعاية الصحية أو المعالج عن تحسين مهارات التأقلم. وجرِّب النصائح الآتية للتأقلم مع السُمنة وجهودك في إنقاص الوزن:
كشفت دراسة مؤخراً عن وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.
كشفت دراسة حديثة عن وجود ارتباط وثيق بين التعرض المستمر للتوتر وزيادة الوزن، وهو ما يُعزى إلى إفراز هرمون الكورتيزول في الجسم خلال فترات الضغط النفسي، وأظهرت الأبحاث التي أجريت في المملكة المتحدة، والتي اعتمدت على تحليل شعر المشاركين لقياس مستويات الكورتيزول على الأمد الطويل، أنَّ التوتر المزمن يرتبط باكتساب الوزن وصعوبة التخلص منه.
اعتماد نظام غذائي صحي متوازن غني بالخضراوات، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والتقليل من تناول الدهون، والسكريات، والملح.
تكميم المعدة بالتنظير الداخلي. يتضمن هذا الإجراء تثبيت غرز جراحية في المعدة لتقليل كمية الطعام والسوائل التي يمكن أن تحتفظ بها المعدة في آن واحد.
إقرأ أيضاً: تعرّف على أبرز مشاكل زيادة الوزن والسمنة وطرق معالجتها
ركز. استمر في التركيز على أهدافك. التغلب على السُمنة عملية مستمرة.
ويطلق التوتر أجهزة الإنذار في المخ التي تدفع الجهاز العصبي إلى علاج سمنة التوتر إفراز الهرمونات لشحذ الحواس وشد العضلات، وتسريع النبض، ومساعدة الجسم، على التنفس بعمق.
العادات العائلية الصحية: تشجيع عادات الأكل الصحي والنشاط البدني لجميع أفراد الأسرة.
المشكلات النفسية، مثل الاكتئاب، وعدم الثقة بالنفس، والعزلة الاجتماعية.
العلاقة بين الضغط النفسي والسمنة معقدة ولكنها موثقة جيدًا. يمكن أن يؤدي الإجهاد النفسي إلى اختلالات هرمونية تعزز زيادة الوزن.
Comments on “The Basic Principles Of علاج سمنة التوتر”